الكستناء أو الكستنة أو أبو فروة أو الشاه بلوط أو القسطل أو القسطلة
كلها مرادفات لهذه الثمره الشتويه وفوائدها الصحيه والطبيه كثيره
ثلاثة أرباع كوب من الكستناء يوفر:
أكثر من 40٪ من الحصة الغذائية المنصوح بها من فيتامين ج.
حوالي 35% من الحصة الغذائية المنصوح بها من حمض الفوليك.
حوالي 25% من الحصة الغذائية المنصوح بها من فيتامين ب6.
اكثر من 10٪ من الحصة الغذائية المنصوح بها من الحديد والفوسفور والريبوفلافين والثيامين
وفوائدها الطبية:
منشطة ومقوية ومرممة للعضلات والأعصاب والشرايين ينشط العضلات ومطهرة ومقوية للمعدة.
توصف عادة لمنهوكي القوى الجسمية والعقلية والنحفاء والشيوخ وللمصابين بفقر الدم والقروح والبواسير.
يقطع القيء والغثيان ويدر البول.
غذاء مكمل ولذا فهي توصف للأطفال وهزيلي الأجسام بالإضافة إلى أغذيتهم الأخرى.
تعطى للنباتيين للتقليل من تأثير الأطعمة الخضراء في أجسامهم وتوصف خصيصا للمصابين بالتهاب الكلى بما تقدمه لهم من بوتاسيوم يساعدهم على طرد الفائض من الصوديوم الضار بالكليتين وذلك عن طريق البول.
آثار الكستناء السلبية ومحاذير تناولها:
من الضروري لنا في كل الحالات سواء اكلناها مشوية أم مسلوقة أو على شكل حلوى ان تمضغ جيدا تحاشياً للصدام الذي لابد ان يقع بينها وبين العصارات المعوية فيما لو لم تمضغ كما يجب حيث أنها صعبة الهضم وتسبب الغازات.
كما يجب على المصابين بأمراض عسر الهضم والمغص وعلل الكبد والسكري والسمنة عدم اكلها.